كما أن بذور الشيا مليئة بالألياف، ولهذا السبب يمكنها امتصاص ما يصل إلى 100 جرام 10 إلى 12 ضعف وزنها في الماء2. ويشير كوهين إلى أن “الألياف هي التي تعمل بالفعل كإسفنجة”. في الواقع، تخبرنا أن مؤلفها المشارك هو عالم الأنثروبولوجيا الثقافية جينا بريااقترحت على والدتها (التي كانت تعاني من الجفاف العلني) أن تضع بذور الشيا في عصير البرتقال الخاص بها كل صباح. يروي كوهين: “لم تصاب بالجفاف مرة أخرى أبدًا، لأنها احتفظت بالترطيب بشكل أفضل”. بالطبع، هذه ليست تجربة سريرية، بل مجرد قصة نجاح لشخص واحد، ولكن العلم الذي يقف وراءها منطقي.
اكتشاف المزيد من LoveyDoveye
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.