الخبر السار هو أنني أمارس ما أعظ به. إذا استيقظت في منتصف الليل ولم أتمكن من العودة إلى النوم، فأنا لا أستلقي هناك فقط وأتمنى أن أتمكن من النوم مرة أخرى. بدلاً من ذلك، أفعل بالضبط ما أعلمه عملائي، وهو النهوض من السرير، والذهاب إلى غرفة المعيشة، وقراءة كتاب حتى أجد جفني يتدلى وأشعر بالنعاس الكافي للعودة إلى السرير. وهذا يعلم عقلي أن السرير مخصص للنوم، وليس للإحباط أو القلق أو “العمل” من أجل النوم.
اكتشاف المزيد من LoveyDoveye
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.